اهلا وسهلا بكم في منتديات بنت الاكابر معنا
أهلا وسهلا بك في منتدى بنت الاكابر...أشعلت شموع الترحيب وأضاءت مصابيح التهليل بقدومك إلى أرض بنت الاكابر كما يسعدنا انضمامك الينا فأهلا بك
مع تحيات
ادارة بنت الاكابر


يتبع لرغد والي ما يقرها يروح نص عمره CM685645
اهلا وسهلا بكم في منتديات بنت الاكابر معنا
أهلا وسهلا بك في منتدى بنت الاكابر...أشعلت شموع الترحيب وأضاءت مصابيح التهليل بقدومك إلى أرض بنت الاكابر كما يسعدنا انضمامك الينا فأهلا بك
مع تحيات
ادارة بنت الاكابر


يتبع لرغد والي ما يقرها يروح نص عمره CM685645
اهلا وسهلا بكم في منتديات بنت الاكابر معنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اهلا وسهلا بكم في منتديات بنت الاكابر معنا

عزيزي : أشعلت شموع الترحيب وأضاءت مصابيح التهليل بقدومك إلى أرض بنت الأكابر إذا كانت هذه زيارتك الأولى لشبكتنا المتواضعة ، يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالانضمام لفريقنا ، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المنتدى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» °•.♥.•° معلومــات مفيـدة °•.♥.•°
يتبع لرغد والي ما يقرها يروح نص عمره Emptyالأحد أغسطس 04, 2013 7:26 am من طرف بريئة بس جريئة

» فلم مورتل كومبات جزء الاول كامل
يتبع لرغد والي ما يقرها يروح نص عمره Emptyالأحد أغسطس 04, 2013 7:24 am من طرف بريئة بس جريئة

» موضوع جميل عن الصداقة ........!
يتبع لرغد والي ما يقرها يروح نص عمره Emptyالأحد أغسطس 04, 2013 7:23 am من طرف بريئة بس جريئة

» أنآقـــه اللسآن
يتبع لرغد والي ما يقرها يروح نص عمره Emptyالسبت أبريل 06, 2013 6:12 pm من طرف shery adel

» إذا تركت فنجان قهوتك وعدت إليه بعد فترة، حتمًا سيبرد تمامًا كالغضب اتركه فترة حتى يهدأ، ثم عاتب الآخرين على ما فعلوه معك
يتبع لرغد والي ما يقرها يروح نص عمره Emptyالثلاثاء أبريل 02, 2013 10:13 pm من طرف shery adel

» أفضل شيء عند الشباب والبنات...جبت لكم موضوع مرررره رهيب.................................................
يتبع لرغد والي ما يقرها يروح نص عمره Emptyالأحد مارس 31, 2013 11:31 pm من طرف shery adel

» كل ماسكات التبيض للبشره والجسم
يتبع لرغد والي ما يقرها يروح نص عمره Emptyالسبت مارس 30, 2013 10:04 pm من طرف shery adel

» اسبوع بس وهتحصلي علي معده مشدوده وجسم مثلي
يتبع لرغد والي ما يقرها يروح نص عمره Emptyالإثنين مارس 25, 2013 7:55 pm من طرف shery adel

» تسائل بسيط
يتبع لرغد والي ما يقرها يروح نص عمره Emptyالإثنين سبتمبر 17, 2012 3:40 am من طرف لارا الفلسطينية

سحابة الكلمات الدلالية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم

 

 يتبع لرغد والي ما يقرها يروح نص عمره

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مشاعر حطمتها الخيانه

مشاعر حطمتها الخيانه


عدد المساهمات : 66
نقاط : 200
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 01/09/2011
الموقع : دردشة بنت لاكابر

يتبع لرغد والي ما يقرها يروح نص عمره Empty
مُساهمةموضوع: يتبع لرغد والي ما يقرها يروح نص عمره   يتبع لرغد والي ما يقرها يروح نص عمره Emptyالسبت سبتمبر 03, 2011 7:32 pm




يا لهذه الصغيرة المضحكة !

حملتها و أخذت أؤرجحها في الهواء بسرور ...


منذ ذلك اليوم ، بدأت الصغيرة تألفني ، و أصبحت أكبر المسؤولين عن تهدئتها متى ما قررت زعزعة الجدران بصوتها الحاد ....

ا0000نتهت العطلة الصيفية و عدنا للمدارس .

كنت كلما عدت من المدرسة ، استقبلتني الصغيرة رغد استقبالا حارا !

كانت تركض نحوي و تمد ذراعيها نحوي ، طالبة أن أحملها و أؤرجحها في الهواء !

كان ذلك يفرحها كثيرا جدا ، و تنطلق ضحكاتها الرائعة لتدغدغ جداران المنزل !



و من الناحية الأخرى ، كانت دانة تطلق صرخات الاعتراض و الغضب ، ثم تهجم على رجلي بسيل من الضربات و اللكمات آمرة إياي بأن أحملها (مثل رغد ) .


و شيئا فشيا أصبح الوضع لا يطاق ! و بعد أن كانت شديدة الفرح لقدوم الصغيرة إلينا أصبحت تلاحقها لتؤذيها بشكل أو بآخر ...


في أحد الأيام كنت مشغولا بتأدية واجباتي المدرسية حين سمعت صوت بكاء رغد الشهير !


لم أعر الأمر اهتماما فقد أصبح عاديا و متوقعا كل لحظة .


تابعت عملي و تجاهلت البكاء الذي كان يزداد و يقترب !


انقطع الصوت ، فتوقعت أن تكون أمي قد اهتمت بالأمر .


لحظات ، وسمعت طرقات خفيفة على باب غرفتي .



" أدخل ! "



ألا أن أحدا لم يدخل .



انتظرت قليلا ، ثم نهضت استطلع الأمر ...


و كم كانت دهشتي حين رأيت رغد واقفة خلف الباب !


لقد كانت الدموع تنهمر من عينيها بغزارة ، و وجهها عابس و كئيب ، و بكاؤها مكبوت في صدرها ، تتنهد بألم ... و بعض الخدوش الدامية ترتسم عشوائيا على وجهها البريء ، و كدمة محمرة تنتصف جبينها الأبيض !


أحسست بقبضة مؤلمة في قلبي ....



" رغد ! ما الذي حدث ؟؟؟ "


انفجرت الصغيرة ببكاء قوي ، كانت تحبسه في صدرها



مددت يدي و رفعتها إلى حضني و جعلت أطبطب عليها و أحاول تهدئتها .


هذه المرة كانت تبكي من الألم .


" أهي دانة ؟ هل هي من هاجمك ؟ "


لابد أنها دانة الشقية !


شعرت بالغضب ، و توجهت إلى حيث دانة ، و رغد فوق ذراعي .


كانت دانة في غرفتها تجلس بين مجموعة من الألعاب .


عندما رأتني وقفت ، و لم تأت إلي طالبة حملها ( مثل رغد ) كالعادة ، بل ظلت واقفة تنظر إلى الغضب المشتعل على وجهي .



" دانة أأنت من ضرب رغد الصغيرة ؟ "


لم تجب ، فعاودت السؤال بصوت أعلى :


" ألست من ضرب رغد ؟ أيتها الشقية ؟ "

" إنها تأخذ ألعابي ! لا أريدها أن تلمس ألعابي "


اقتربت من دانة و أمسكت بيدها و ضربتها ضربة خفيفة على راحتها و أنا أقول :


" إياك أن تكرري ذلك أيها الشقية و إلا ألقيت بألعابك من النافذة "


لم تكن الضربة مؤلمة ألا أن دانة بدأت بالبكاء !


أما رغد فقد توقفت عنه ، بينما ظلت آخر دمعتين معلقتين على خديها المشوهين بالخدوش .


نظرت إليها و مسحت دمعتيها .

ما كان من الصغيرة إلا أن طبعت قبلة مليئة باللعاب على خدي امتنانا !


ابتسمت ، لقد كانت المرة الأولى التي تقبلني فيها هذه المخلوقة ! ألا أنها لم تكن الأخيرة ....


~~~~~~

توالت الأيام و نحن على نفس هذه الحال ...

ألا أن رغد مع مرور الوقت أصبحت غاية في المرح ...

أصبحت بهجة تملأ المنزل ... و تعلق الجميع بها و أحبوها كثيرا ...

إنها طفلة يتمنى أي شخص أن تعيش في منزله ...


و لان الغيرة كبرت بين رغد و دانة مع كبرهما ، فإنه كان لابد من فصل الفتاتين في غرفتين بعيدا عن بعضهما ، و كان علي نقل ذلك السرير و للمرة الثالثة إلى مكان آخر ...

و هذا المكان كان غرفة وليد !


ظلت رغد تنام في غرفتي لحين إشعار آخر .

في الواقع لم يزعجني الأمر ، فهي لم تعد تنهض مفزوعة و تصرخ في الليل إلا نادرا ...

كنت أقرأ إحدى المجلات و أنا مضطجع على سريري ، و كانت الساعة العاشرة ليلا و كانت رغد تغط في نوم هادئ

و يبدو أنها رأت حلما مزعجا لأنها نهضت فجأة و أخذت تبكي بفزع ...


أسرعت إليها و انتشلتها من على السرير و أخذت أهدئ من روعها


كان بكاؤها غريبا ... و حزينا ...


" اهدئي يا صغيرتي ... هيا عودي للنوم ! "


و بين أناتها و بكاؤها قالت :

" ماما "

نظرت إلى الصغيرة و شعرت بالحزن ...

ربما تكون قد رأت والدتها في الحلم


" أتريدين الـ ماما أيتها الصغيرة ؟ "

" ماما "


ضممتها إلى صدري بعطف ، فهذه اليتيمة فقدت أغلى من في الكون قبل أن تفهم معناهما ...


جعلت أطبطب عليها ، و أهزها في حجري و اغني لها إلى أنا استسلمت للنوم .

تأملت وجهها البريء الجميل ... و شعرت بالأسى من أجلها .

تمنيت لحظتها لو كان باستطاعتي أن أتحول إلى أمها أو أبيها لأعوضها عما فقدت .


صممت في قرارة نفسي أن أرعى هذه اليتيمة و أفعل كل ما يمكن من أجلها ...


و قد فعلت الكثير ...


و الأيام .... أثبتت ذلك ...


~~~~~~

ذهبنا ذات يوم إلى الشاطئ في رحلة ممتعة ، و لكوننا أنا و أبي و سامر الصغير ( 8 سنوات ) نجيد السباحة ، فقد قضينا معظم الوقت وسط الماء .


أما والدتي ، فقد لاقت وقتا شاقا و مزعجا مع دانة و رغد !

كانت رغد تلهو و تلعب بالرمال المبللة ببراءة ، و تلوح باتجاهي أنا و سامر ، أما دانة فكانت لا تفتأ تضايقها ، تضربها أو ترميها بالرمال !


" وليد ، تعال إلى هنا "


نادتني والدتي ، فيما كنت أسبح بمرح .


" نعم أمي ؟ ماذا تريدين ؟ "

و اقتربت منها شيئا فشيئا . قالت :


" خذ رغد لبعض الوقت ! "


" ماذا ؟؟؟ لا أمي ! "


لم أكن أريد أن أقطع متعتي في السباحة من أجل رعاية هذه المخلوقة ! اعترضت :


" أريد أن أسبح ! "

" هيا يا وليد ! لبعض الوقت ! لأرتاح قليلا "


أذعنت للأمر كارها ... و توجهت للصغيرة و هي تعبث بالرمال ، و ناديتها :

" هيا يا رغد ! تعالي إلي ! "


ابتهجت كثيرا و أسرعت نحوي و عانقت رجي المبللة بذراعيها العالقة بهما حبيبات الرمل الرطب ، و بكل سرور !

جلست إلى جانبها و أخذت أحفر حفرة معها . كانت تبدو غاية في السعادة أما أنا فكنت متضايقا لحرماني من السباحة !


اقتربت أكثر من الساحل ، و رغد إلى جانبي ، و جعلتها تجلس عند طرفه و تبلل نفسها بمياه البحر المالحة الباردة


رغد تكاد تطير من السعادة ، تلعب هنا و هناك ، ربما تكون المرة الأولى بحياتها التي تقابل فيها البحر !


أثناء لعبها تعثرت و وقعت في الماء على وجهها ...


" أوه كلا ! "


أسرعت إليها و انتشلتها من الماء ، كانت قد شربت كميه منه ، و بدأت بالسعال و البكاء معا .

غضبت مني والدتي لأنني لم أراقبها جيدا


" وليد كيف تركتها تغرق ؟ "

" أمي ! إنها لم تغرق ، وقعت لثوان لا أكثر "

" ماذا لو حدث شيء لا سمح الله ؟ يجب أن تنتبه أكثر . ابتعد عن الساحل . "


غضبت ، فأنا جئت إلى هنا كي استمتع بالسباحة ، لا كي أراقب الأطفال !


" أمي اهتمي بها و أنا سأعود للبحر "


و حملتها إلى أمي و وضعتها في حجرها ، و استدرت مولّيا .


في نفس اللحظة صرخت دانة معترضة و دفعت برغد جانبا ، قاصدة إبعادها عن أمي

رغد ، و التي لم تكد تتوقف عن البكاء عاودته من جديد .


" أرأيت ؟ "

استدرت إلى أمي ، فوجدت الطفلة البكاءة تمد يديها إلي ...

كأنها تستنجد بي و تطلب مني أخذها بعيدا .

عدت فحملتها على ذراعي فتوقفت عن البكاء ، و أطلقت ضحكة جميلة !

يا لخبث هؤلاء الأطفال !


نظرت إلى أمي ، فابتسمت هي الأخرى و قالت :

" إنها تحبك أنت يا وليد ! "


قبيل عودتنا من هذه الرحلة ، أخذت أمي تنظف الأغراض ، و الأطفال .


" وليد ، نظف أطراف الصغيرة و البسها هذه الملابس "


تفاجأت من هذا الطلب ، فأنا لم أعتد على تنظيف الأطفال أو إلباسهم الملابس !


ربما أكون قد سمعت شيئا خطا !


" ماذا أمي ؟؟؟ "

" هيا يا وليد ، نظف الرمال عنها و ألبسها هذه ، فيما اهتم أنا بدانة و بقية الأشياء "


كنت أظن أنني أصبحت رجلا ، في نظر أمي على الأقل ...

و لكن الظاهر أنني أصبحت أما !


أما جديدة لرغد !


نعم ... لقد كنت أما لهذه المخلوقة ...

فأنا من كان يطعمها في كثير من الأحيان ، و ينيمها في سريره ، و يغني لها ، و يلعب معها ، و يتحمل صراخها ، و يستبدل لها ملابسها في أحيان أخرى !

و في الواقع ...

كنت أستمتع بهذا الدور الجديد ...

و في المساء ، كنت أغني لها و أتعمد ان أجعلها تنام في سريري ، و أبقى أتأمل وجهها الملائكي البريء الرائع ... و أشعر بسعادة لا توصف !


هكذا ، مرت الأيام ...

و كبرنا ... شيئا فشيئا ...

و أنا بمثابة الأم أو المربية الخاصة بالمدللة رغد ، و التي دون أن أدرك ... أو يدرك أحد ... أصبحت تعني لي ...


أكثر من مجرّد مخلوقة مزعجة اقتحمت حياتي منذ الصغر ! ....
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://bent7.yoo7.com/
 
يتبع لرغد والي ما يقرها يروح نص عمره
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اهلا وسهلا بكم في منتديات بنت الاكابر معنا  :: ™«منتدى المطبخ»™ :: مطبخ السلطات-
انتقل الى: